
--------------------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الدكتورة نوال السعداوي / كمحررة للمرأة العربية من قيود الجهل .

طبيبة، ناقدة وكاتبة وروائية مصرية
ومدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة بشكل خاص - نوال السعداوي (ولدت في
27 أكتوبر 1930)،
طبيبة، ناقدة وكاتبة وروائية مصرية ومدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة بشكل خاص. ولدت في مدينة القاهرة، وتخرجت من كلية الطب جامعة القاهرة في ديسمبر 1954، وحصلت على بكالوريوس الطب والجراحة وتخصصت في مجال الأمراض الصدرية. وفى عام 1955 عملت كطبيبة امتياز بالقصر العيني، ثم فُصلت بسبب آراءها وكتاباتها وذلك ب6 قرارات من وزير الصحة،
متزوجة من الدكتور شريف حتاتة و هو طبيب وروائي ماركسي اعتقل في عهد الرئيس عبد الناصر. السجن وتفريقها عن زوجها والتهديد بالقتلتعرضت نوال السعداوي للسجن في 6 سبتمبر 1981م، في فترة الرئيس السادات، كما تعرضت للنفي نتيجة لآرائها ومؤلفاتها، كما تم رفع قضايا ضدها من قبل إسلاميين مثل قضية الحسبة للتفريق بينها وبين زوجها، وتم توجيه تهمة "ازدراء الأديان" لها، كما وضع اسمها على ما وصفت ب"قائمة الموت للجماعات الإسلامية المتطرفة" حيث هددت بالموت. كما رفضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر في 12 مايو 2008 م. إسقاط الجنسية المصرية عن المفكرة المصرية نوال السعداوي، في دعوي رفعها ضدها أحد المحامين بسبب آرائها المدافعة عن حقوق المرأة.
أسست جمعية تضامن المرأة العربية العام 1982 وهي جمعية تهتم بشؤون المرأة في العالم العربي. من آرائهاتعتبر نوال السعداوي أن الحجاب عادة جاهلية، وأن بعض الطقوس المستخدمة في الحج "من بقايا الوثنية".
أعمالهاصدر لها أربعون كتابا أعيد نشرها وترجمة كتاباتها لأكثر من خمسة وثلاثين لغة وتدور الفكرة الأساسية لكتابات نوال السعداوي حول الربط بين تحرير المرأة والإنسان من ناحية وتحرير الوطن من ناحية أخرى في نواحي ثقافية واجتماعية وسياسية. مذكرات طبيبة 1960 المرأة والجنس 1969 أوراق حياتي.2000 مذكراتي في سجن النساء. الزرقاء (مسرحية). قضايا المرأة المصرية السياسية والجنسية. معركة جديدة في قضية المرأة. الإنسان اثني عشر امرأة في زنزانة. رواية موت الرجل الوحيد على الأرض. تعلمت الحب. توأم السلطة والجنس. رحلاتي في العالم. رواية كانت هي الأضعف. لحظة صدق(قصة قصيرة). رواية جنات وإبليس. رواية الصورة الممزقة. رواية امرأة عند نقطة الصفر. رواية الغائب. المرأة والدين والأخلاق تأليف نوال السعداوي اشتركت في تأليفه د.هبة رؤوف (مناظرة حول قضايا المرأة)2000 رواية الأغنية الدائرية. دراسات عن الرجل والمرأة. كسر الحدود. الحاكم بأمر الله(مسرحية من فصلين) رواية سقوط الإمام 1987 ترجمت إلى 14 لغة كالإنجليزية والألمانية والفرنسية والسويدية والإندونيسية رواية الرواية رواية امرأتان في امرأة الخيط و عين الحياة 1988 الأنثى هي الأصل 1971، الرجل والجنس 1973، الوجه العاري للمرأة العربية 1974، المرأة والصراع النفسى 1975 امرأة عند نقطة الصفر 1973 راوية الحب في زمن النفط. الإله يقدم استقالته في اجتماع القمة 2006 (الكتاب تم منعه من النشر في مصر) رواية زينة
طبيبة، ناقدة وكاتبة وروائية مصرية ومدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة بشكل خاص. ولدت في مدينة القاهرة، وتخرجت من كلية الطب جامعة القاهرة في ديسمبر 1954، وحصلت على بكالوريوس الطب والجراحة وتخصصت في مجال الأمراض الصدرية. وفى عام 1955 عملت كطبيبة امتياز بالقصر العيني، ثم فُصلت بسبب آراءها وكتاباتها وذلك ب6 قرارات من وزير الصحة،
متزوجة من الدكتور شريف حتاتة و هو طبيب وروائي ماركسي اعتقل في عهد الرئيس عبد الناصر. السجن وتفريقها عن زوجها والتهديد بالقتلتعرضت نوال السعداوي للسجن في 6 سبتمبر 1981م، في فترة الرئيس السادات، كما تعرضت للنفي نتيجة لآرائها ومؤلفاتها، كما تم رفع قضايا ضدها من قبل إسلاميين مثل قضية الحسبة للتفريق بينها وبين زوجها، وتم توجيه تهمة "ازدراء الأديان" لها، كما وضع اسمها على ما وصفت ب"قائمة الموت للجماعات الإسلامية المتطرفة" حيث هددت بالموت. كما رفضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر في 12 مايو 2008 م. إسقاط الجنسية المصرية عن المفكرة المصرية نوال السعداوي، في دعوي رفعها ضدها أحد المحامين بسبب آرائها المدافعة عن حقوق المرأة.
أسست جمعية تضامن المرأة العربية العام 1982 وهي جمعية تهتم بشؤون المرأة في العالم العربي. من آرائهاتعتبر نوال السعداوي أن الحجاب عادة جاهلية، وأن بعض الطقوس المستخدمة في الحج "من بقايا الوثنية".
أعمالهاصدر لها أربعون كتابا أعيد نشرها وترجمة كتاباتها لأكثر من خمسة وثلاثين لغة وتدور الفكرة الأساسية لكتابات نوال السعداوي حول الربط بين تحرير المرأة والإنسان من ناحية وتحرير الوطن من ناحية أخرى في نواحي ثقافية واجتماعية وسياسية. مذكرات طبيبة 1960 المرأة والجنس 1969 أوراق حياتي.2000 مذكراتي في سجن النساء. الزرقاء (مسرحية). قضايا المرأة المصرية السياسية والجنسية. معركة جديدة في قضية المرأة. الإنسان اثني عشر امرأة في زنزانة. رواية موت الرجل الوحيد على الأرض. تعلمت الحب. توأم السلطة والجنس. رحلاتي في العالم. رواية كانت هي الأضعف. لحظة صدق(قصة قصيرة). رواية جنات وإبليس. رواية الصورة الممزقة. رواية امرأة عند نقطة الصفر. رواية الغائب. المرأة والدين والأخلاق تأليف نوال السعداوي اشتركت في تأليفه د.هبة رؤوف (مناظرة حول قضايا المرأة)2000 رواية الأغنية الدائرية. دراسات عن الرجل والمرأة. كسر الحدود. الحاكم بأمر الله(مسرحية من فصلين) رواية سقوط الإمام 1987 ترجمت إلى 14 لغة كالإنجليزية والألمانية والفرنسية والسويدية والإندونيسية رواية الرواية رواية امرأتان في امرأة الخيط و عين الحياة 1988 الأنثى هي الأصل 1971، الرجل والجنس 1973، الوجه العاري للمرأة العربية 1974، المرأة والصراع النفسى 1975 امرأة عند نقطة الصفر 1973 راوية الحب في زمن النفط. الإله يقدم استقالته في اجتماع القمة 2006 (الكتاب تم منعه من النشر في مصر) رواية زينة
كلماتها للمرأة العربية : . .

كلما أمعنت النظر في مشاكل حياتنا زدت اقتناعا بأننا بحاجة إلى المزيد من الحب والرحمة؛ فالحب يجعل الحياة مقبولة بما يثيره فينا من أحاسيس، والرحمة تلطف الحياة برقتها وخيرها . .

" لا تكونى الجندى المجهول، لا أحد يعبأ بالمجهولين، اغضبى من العالم وثورى، الثورة تجعل الإنسان جميلاً.
أظهرى نفسك وأسرارك للملأ، لا تخجلى من جسمك وعقلك، ارفعى رأسك، قولى أنا امرأة وكاتبة وكل ما أريد أن أكون، أنا من سلالة حواء وإيزيس وماعت، إلهتى المعرفة والحكمة والعدل.
لولا ثورات النساء فى التاريخ ما تحرر العبيد، لا يحرر الطفل من عبوديته إلا أمه، لا تحرر الرجل من بدائيته إلا امرأته.
لا تحدث الثورات فى الخفاء، الثورة والكتابة كلتاهما لا تعرف السرية.. حطمى قفل الدرج واكتبى فى النور، اغضبى وثورى ولا تستكينى."----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

في الواقع..
إن حركة تحرر المرأة
ليست تحرر المرأة وحسب...
فإن حصلت فعلا
فستكون أكثر تحريرا للرجل...
ولهذا لا أرى رجلا ذكيا ضدها ...
كل الرجال الأذكياء معها...
لانهم يعملون إن تحررت المرأة
فلسوف يتحررون أيضا....
إنها ستكون حرية لكليهما....
فهذا واحد من قوانين الحياة
يمكن أن يتحررا سويا أو يبقيا عبيدا سويا...
فلا يمكن أن يكون أحدهما سيد والأخر يكون عبدا....
فالقانون هو أن السيد يبقى دائما عبد لعبده...
وذلك لأن سيادته أيضا تعتمد على العبد...
وبدون العبد لن يكون سيدا على الإطلاق....
أوشو
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق